منذ الانتخابات الباكستانية العامة التي جرت في 11 ماي من هذا العام، وقوى الرجعية تناور في محاولة لحرمان المرشح الماركسي المنتخب ديمقراطيا من مقعده المستحق بوصفه ممثلا منتخبا من طرف الشعب الباكستاني. غدا هو يوم مهم في هذه العملية لأنه سوف يشهد اتخاذ هذه القوى الرجعية لكل ما في وسعها لسرقة الانتصار من الماركسيين.